اِيٓ فَرَنْتِ هَدِيَهْ كَاسَيِّدْعَبْدُالقَادِرْ سَرٓڠْ دُعٓاءنَا
اِلٰى حَضَرَةِ سُلْطَانِ الأَوْلِيٓاءِ وَقُدْوَةِ الاَصْفِيٓاءِ قُطْبُ الرَّبَّانِى وَالغَوْثُ الصَّمَدَانِى سَيِّدِيْ سَيِّدْعَبْدُالقَادِرْالجَيْلَانِى..اَلفَاتِحَهْ..، تُوْلُي مَاچَ فَاتِحَهْ، تُوْلُي مَاچَ اِيٓ دُعٓاء؛
اَللّٰهُمَّ صَلِّى وَسَلِّمْ عَلَى سَيِّدِنَا وَحَبِيْبِنَاوَشَفِيْعِنَاوَمَوْلَانَامُحَمَّدٍ وَعَلَى اٰلِهِ وَاَصْحَابِهِ اَجْمَعِيْنْ اَمِيْن، اَللّٰهُمَّ بِاَسْمٓائِكَ الحُسْنٰى وَباَسمٓاءِنَبِيِّكَ المُصْطَفٰى وَبِاَسْمٓاءِوَلِيِّكَ عَبْدِالقَادِرْالمُجْتَبٰى طَهِّرْقُلُوْبَنَا مِنْ كُلِّ وَصفٍ يُبَاعِدُنَاعَنْ مُشَاهَدَتِكَ وَمَحَبَّتِكَ وَاَمِتْنَا عَلَى سُنَّةِ وَالجَمَعَةِ وَشَرِّحْ بِهَاصُدُوْرَنَاوَيَسِّرْبِهَا اُمُوْرَنَا وَفَرِّجْ بِهَاهُمُوْمَنَاوَاكْشِفْ بِهَاغُمُوْمَنَاوَاغْفِرْبِهَاذُنُوْبَنَاوَاقْضِ بِهَادُيُوْنَنَا وَاَصْلِحْ بِهَا اَحْوَالَنَاوَبَلِّغْ بِهَا اٰمَالَنَاوَتَقَبَّلْ بِهَاتَوْبَتَنَاوَاَغْسِلْ بِهَاحَوْبَتَنَاوَانْصُرْبِهَاحُجَّتَنَاوَاجْعَلْنَابِهَامِنَ المُتَّبِعِيْن لِشَرِيْعَةِ نَبِيِّكَ المُتَّصِفِينْ بِمَحَبَّتِهِ المُهْتَدِيْن بِهَدِيْهِ وَسِيْرَتِهِ وَتَوَفَّنَابِهَاعَلٰى سُنَّتِهِ وَلَاتَحْرِمْنَافَضْلَ شَفَاعَتِهِ وَاحْشُرْنَافِي زُمْرَتِهِ وَاَتْبَاعِهِ الغُرِّالمُحَجِّلِينْ وَاَشْيَاعِهِ السَّابِقِيْن وَاَصْحَابِهِ اليَمِينْ يَااَرْحَمَ الرَّاحِمِين، اَللّٰهُمَّ اَفْرِدْنِي لِمَاخَلَقْتَنِيْ لَهُ وَلَاتَشْغَلْنِيْ بِمَاتَكَلَّفْتَ لِيْ بِهِ وَلَاتَحْرِمْنِيْ وَاَنَا اَسْأَلُكَ وَلاَتُعَذِّبْنِيْ وَاَنَااَسْتَغْفِرُكَ، اَللّٰهُمَّ اعْصِمْنِيْ مِنْ شَرِّالفِتَنِ وَعَافِنِيْ مِنْ جَمِيْعِ المِحَنِ وَاَصْلِحْ مِنِّيْ مَاظَهَرَوَمَابَطَنَ وَنَقِّ قَلْبِيْ مِنَ الحِقْدِوَالحَسَدِوَلَاتَجْعَلْ عَلَيَّ تِبَاعَةً لِاَحَدٍ، اَللّٰهُمَّ اِنِّيْ اَسْأَلُكَ مِنْ خَيْرِمَاتَعْلَمُ وَاَعُوْذُبِكَ مِنْ شَرِّمَاتَعلَمُ وَاسْتَغْفِرُكَ مِنْ كُلِّ مَاتَعْلَمُ اِنَّكَ تَعْلَمُ وَلَانَعْلَمُ وَاَنْتَ عَلَّامُ الغُيُوْبِ، اَللّٰهُمَّ نَوِّرْ بِالعِلْمِ قَلْبِيْ وَاسْتَعْمِلْ بِطَاعَتِكَ بَدَنِيْ وَخَلِّصْ مِنَ الفِتَنِ سِرِّيْ وَاشْتَغِلْ بِالإِعْتِبَارِفِكْرِيْ وَقِنِيْ شَرَّوَسَاوِسِ الشَّيْطَانِ وَاَجِرْنِي مِنْهُ يَارَحْمٰنُ حَتٰى لَايَكُوْنَ لَهُ عَلَيَّ سُلْطَانٌ، اَللّٰهُمَّ اِنِّيْ اَسْأَلُكَ اْلاَخْذَ بِأَحْسَنِ مَاتَعلَمُ وَالتَّرْكَ لِسَيِّئِى مَاتَعْلَمُ وَاَسْأَلُكَ التَّكَفُّلَ بِالرِّزْقِ وَالزُّهْدَ فِى الكَفَافِ وَالمَخْرَجَ بِالْبَيَانْ مِنْ كُلِّ شُبْهَةٍ وَالفَلَحَ بِالصَّوَابِ فِي كُلِّ حُجَّةٍ وَالعَدْلَ فِى الغَضَبِ وَالرِّضَاوَالتَّسْلِيْمَ عِنْدَنُزُوْلِ القَضَاءِوَالإِقْتِصَادَفِى الفَقْرِوَالغِنٰى وَالتَّوَاضُعَ فِى القَوْلِ وَالفِعْلِ وَالصِّدْقَ فِى الهَزْلِ وَالجَدِّ، اللّٰهُمَّ اِنَّ لِيْ ذُنُوْبًا فِيْمَا بَيْنِي وَبَيْنِكَ وَذُنُوْبًا فِيْمَا بَيْنِي وَبَيْنَ خَلْقِكَ، اَللّٰهُمَّ مَاكَانَ لَكَ مِنهَا فَاغْفِرْهُ وَمَاكَانَ مِنهَالِخَلْقِكَ فَتَوَّلَهُ عَنِّي اَغْنِنِى بِفَضْلِكَ اِنَّكَ وَاسِعُ المَغْفِرَةِ وَصَلَّى اللهُ عَلٰى خَيْرِ خَلْقِهِ مُحَمَّدٍ وَعَلَى اٰلِهِ وَاَصْحَابِهِ اَجْمَعِيْنَ وَالحَمْدُلِلهِ رَبِّ العٰلَمِيْن..
تَمَّتْ وَاللهُ اَعْلَم بِالصَّوَاب
اِلٰى حَضَرَةِ سُلْطَانِ الأَوْلِيٓاءِ وَقُدْوَةِ الاَصْفِيٓاءِ قُطْبُ الرَّبَّانِى وَالغَوْثُ الصَّمَدَانِى سَيِّدِيْ سَيِّدْعَبْدُالقَادِرْالجَيْلَانِى..اَلفَاتِحَهْ..، تُوْلُي مَاچَ فَاتِحَهْ، تُوْلُي مَاچَ اِيٓ دُعٓاء؛
اَللّٰهُمَّ صَلِّى وَسَلِّمْ عَلَى سَيِّدِنَا وَحَبِيْبِنَاوَشَفِيْعِنَاوَمَوْلَانَامُحَمَّدٍ وَعَلَى اٰلِهِ وَاَصْحَابِهِ اَجْمَعِيْنْ اَمِيْن، اَللّٰهُمَّ بِاَسْمٓائِكَ الحُسْنٰى وَباَسمٓاءِنَبِيِّكَ المُصْطَفٰى وَبِاَسْمٓاءِوَلِيِّكَ عَبْدِالقَادِرْالمُجْتَبٰى طَهِّرْقُلُوْبَنَا مِنْ كُلِّ وَصفٍ يُبَاعِدُنَاعَنْ مُشَاهَدَتِكَ وَمَحَبَّتِكَ وَاَمِتْنَا عَلَى سُنَّةِ وَالجَمَعَةِ وَشَرِّحْ بِهَاصُدُوْرَنَاوَيَسِّرْبِهَا اُمُوْرَنَا وَفَرِّجْ بِهَاهُمُوْمَنَاوَاكْشِفْ بِهَاغُمُوْمَنَاوَاغْفِرْبِهَاذُنُوْبَنَاوَاقْضِ بِهَادُيُوْنَنَا وَاَصْلِحْ بِهَا اَحْوَالَنَاوَبَلِّغْ بِهَا اٰمَالَنَاوَتَقَبَّلْ بِهَاتَوْبَتَنَاوَاَغْسِلْ بِهَاحَوْبَتَنَاوَانْصُرْبِهَاحُجَّتَنَاوَاجْعَلْنَابِهَامِنَ المُتَّبِعِيْن لِشَرِيْعَةِ نَبِيِّكَ المُتَّصِفِينْ بِمَحَبَّتِهِ المُهْتَدِيْن بِهَدِيْهِ وَسِيْرَتِهِ وَتَوَفَّنَابِهَاعَلٰى سُنَّتِهِ وَلَاتَحْرِمْنَافَضْلَ شَفَاعَتِهِ وَاحْشُرْنَافِي زُمْرَتِهِ وَاَتْبَاعِهِ الغُرِّالمُحَجِّلِينْ وَاَشْيَاعِهِ السَّابِقِيْن وَاَصْحَابِهِ اليَمِينْ يَااَرْحَمَ الرَّاحِمِين، اَللّٰهُمَّ اَفْرِدْنِي لِمَاخَلَقْتَنِيْ لَهُ وَلَاتَشْغَلْنِيْ بِمَاتَكَلَّفْتَ لِيْ بِهِ وَلَاتَحْرِمْنِيْ وَاَنَا اَسْأَلُكَ وَلاَتُعَذِّبْنِيْ وَاَنَااَسْتَغْفِرُكَ، اَللّٰهُمَّ اعْصِمْنِيْ مِنْ شَرِّالفِتَنِ وَعَافِنِيْ مِنْ جَمِيْعِ المِحَنِ وَاَصْلِحْ مِنِّيْ مَاظَهَرَوَمَابَطَنَ وَنَقِّ قَلْبِيْ مِنَ الحِقْدِوَالحَسَدِوَلَاتَجْعَلْ عَلَيَّ تِبَاعَةً لِاَحَدٍ، اَللّٰهُمَّ اِنِّيْ اَسْأَلُكَ مِنْ خَيْرِمَاتَعْلَمُ وَاَعُوْذُبِكَ مِنْ شَرِّمَاتَعلَمُ وَاسْتَغْفِرُكَ مِنْ كُلِّ مَاتَعْلَمُ اِنَّكَ تَعْلَمُ وَلَانَعْلَمُ وَاَنْتَ عَلَّامُ الغُيُوْبِ، اَللّٰهُمَّ نَوِّرْ بِالعِلْمِ قَلْبِيْ وَاسْتَعْمِلْ بِطَاعَتِكَ بَدَنِيْ وَخَلِّصْ مِنَ الفِتَنِ سِرِّيْ وَاشْتَغِلْ بِالإِعْتِبَارِفِكْرِيْ وَقِنِيْ شَرَّوَسَاوِسِ الشَّيْطَانِ وَاَجِرْنِي مِنْهُ يَارَحْمٰنُ حَتٰى لَايَكُوْنَ لَهُ عَلَيَّ سُلْطَانٌ، اَللّٰهُمَّ اِنِّيْ اَسْأَلُكَ اْلاَخْذَ بِأَحْسَنِ مَاتَعلَمُ وَالتَّرْكَ لِسَيِّئِى مَاتَعْلَمُ وَاَسْأَلُكَ التَّكَفُّلَ بِالرِّزْقِ وَالزُّهْدَ فِى الكَفَافِ وَالمَخْرَجَ بِالْبَيَانْ مِنْ كُلِّ شُبْهَةٍ وَالفَلَحَ بِالصَّوَابِ فِي كُلِّ حُجَّةٍ وَالعَدْلَ فِى الغَضَبِ وَالرِّضَاوَالتَّسْلِيْمَ عِنْدَنُزُوْلِ القَضَاءِوَالإِقْتِصَادَفِى الفَقْرِوَالغِنٰى وَالتَّوَاضُعَ فِى القَوْلِ وَالفِعْلِ وَالصِّدْقَ فِى الهَزْلِ وَالجَدِّ، اللّٰهُمَّ اِنَّ لِيْ ذُنُوْبًا فِيْمَا بَيْنِي وَبَيْنِكَ وَذُنُوْبًا فِيْمَا بَيْنِي وَبَيْنَ خَلْقِكَ، اَللّٰهُمَّ مَاكَانَ لَكَ مِنهَا فَاغْفِرْهُ وَمَاكَانَ مِنهَالِخَلْقِكَ فَتَوَّلَهُ عَنِّي اَغْنِنِى بِفَضْلِكَ اِنَّكَ وَاسِعُ المَغْفِرَةِ وَصَلَّى اللهُ عَلٰى خَيْرِ خَلْقِهِ مُحَمَّدٍ وَعَلَى اٰلِهِ وَاَصْحَابِهِ اَجْمَعِيْنَ وَالحَمْدُلِلهِ رَبِّ العٰلَمِيْن..
تَمَّتْ وَاللهُ اَعْلَم بِالصَّوَاب
0 comments:
Post a Comment